أخجل حين أكتب عن الأقصى فأنا شخص يقبع في مكان بعيد، لم يقدم له شيء، ولم يقذف حجر في وجه المحتل، ولم يقف على أبوابه ليصلي ركعتين.
أخجل حين أكتب عن الأقصى فأنا شخص يقبع في مكان بعيد، لم يقدم له شيء، ولم يقذف حجر في وجه المحتل، ولم يقف على أبوابه ليصلي ركعتين.