كلمة..

ليست الكلمات مجرد حروف فصلتها مع النفس أكبر فهي تعبير عما نشعر به وما يدور في خواطرنا

فنكتبها لكي:

نعيش لحظة

نمجد لحظة

نخلق معها لحظة .. نعود بها لأشواقنا لنعيشها وفي النهاية يقولون إنها كلمة .. وهي كل التعابير والمشاعر والألم ، هي رسول .. هي سهم ، هي أنا وأنت.

لحظة سكون …

جميل هي فترات السكون التي يشعر بها الإنسان عند انقطاعه عمن حوله وانعزاله عن العالم المحيط.. ليعيد اكتشاف ذاته .. أو يترك لنفسه العنان .. لتعبث بذكرياته.

على الرصيف ..

    يشغلني النظر إلى المارة في الشوارع والتأمل فيهم كلاٌ على حِدا، أتمنى أن أكتب شيئاً ذا قيمة في هذا الجانب، تلك المعاناة التي تتجسد في طفل يرجو المارة أن يعطوه شيئا، أمور كثيرة تحدث على أرصفة الطرقات تشغلني كلما جلست في مكان عام أتأمل المارة .

ناجي العلي ..

جسد ناجي العلي شخصية حنظلة، رسمها للتاريخ لكي تصف واقع أمة صامته

حيره ..

عندما تقف الأسئلة دون إجابات في رأسي .. أعرف أن هناك حلقة مفقودة .. في سلسلة أفكاري .. لم اكتشفها بعد …

رحيل ..

أرحل أذا حددت موعداً للرحيل فبقائك لن يغير شيء ، لو بقي الجسد ستكون الروح قد رحلت

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نظرات ..

بين الأمس واليوم، بين نظرات الشوق والذكريات تقف اللحظات بين الحياة والموت، ترفض النهايات المكررة، التي تقتل الحكايا والقصص لتجعلها شعور بائس يلازم القدر.

عناد ..

العناد شيء غريب، إما أن يوصلك إلى النصر أو أن يوصلك إلى الموت

وتصل إلى كلاهما وأنت راضٍ عن نفسك

وفي الحالتين ستتحمل جميع أخطائك

صباح الخير

صباح الخير .. هل أشرقت الشمس اليوم؟ أم تنتظر خبراً جديداً يخرجها عن الصمت

ذكريات

يجب أن لا نشوه الذكريات فهي الشيء الوحيد الذي يبقى من الأشخاص الذين نحبهم

الوعي .. 

ليس المهم أن تفعل ما تريد، المهم أن تعي ما تفعل، الوعي هو العقل، كلنا نتخبط في أمور لا نعرفها أو نحاول أن نعرفها بفوضوية، دون محاولة فهم جادة تتيح لنا المعرفة الصحيحة والخطوات الصحيحة التي نتبعها في أي عمل نقوم به.

قهوة ..

نصبح كما الأدوات التي على الرفوف

يختارنا أحدهم ..

ثم يلقينا في سلة المهملات !!!!!!

قهوة ..

فنجاني ..أنت حكاية ..

لا يحق لاحد ان يقرأها ..

15370116_10208089120288758_3646092090340370860_o

من مفارقات الحياة ..

من مفارقات الحياة

كنا صغاراً نلهو بما نجد، أصبحنا كبارا نتلهى عما نجد، في الصغر نريد أن نكتشف الأمور، في الكبر صرنا نهرب من الأمور التي اكتشفناها .