بين الأمس واليوم بين نظرات الشوق والذكريات تقف اللحظات بين الحياة والموت، ترفض النهايات المكررة تلك النهايات التي تقتل الحكايا والقصص لتجعلها شعور بائس يلازم القدر.

بين الأمس واليوم بين نظرات الشوق والذكريات تقف اللحظات بين الحياة والموت، ترفض النهايات المكررة تلك النهايات التي تقتل الحكايا والقصص لتجعلها شعور بائس يلازم القدر.