اليوم أحد الآلهة سجد للإله الذي اعلا منه ، وقدم له فرض الولاء والطاعة ، وقدم له ورقة كان يحتفظ بها للزمن ، قدمها هدية لينال الحظوة عند إلهه قدمها راضياً مسروراً ، قدمها ليرتقي على الآلهة الذين في حجمه ، لكني أتساءل كم ورقة يجب أن يقدم لكي يستمر في حظوة إلهه ، فالآلهة لا يقتنع بورقة واحدة ، وسيطلب أوراق اخرى ، تماماً كما يفعل هو بمن يعبده ، حين يخضعون له ينظر لهم بصغار ، وكذلك ينظر له إلهه بصغار مهما قدم له ومهما سجد تحت عرشه .
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لن ينفعوه من يعبد تلك الٱلهة أو غيرها ولن يرضى عنه اليهود ولا النصارى ولا غيرهم، ولن يكون لبعض أشباه الرجال والرؤساء الأمر في فلسطين هناك شعب قوي صامد وهناك مقاومة وهناك قيادات دول حرة تقف بالمرصاد نسأل الله لهم وانا الثبات والصبر وبذل المستطاع
إعجابLiked by 1 person
فلسطين هي القلب والتخلي عنها يعني ان الامة كلها فاسدة
إعجابإعجاب